" بكل الحب والوفاء وبأرقى كلمات الشكر والثناء، بقلوب ملأها الإخاء أتقدم بالشكر والثناء على وقوفك في الحل والترحال، وفي الكرب والشدة. فأنت تنير درب الحائر، وتغيث الملهوف، وتقف إلى جانب الضعيف، وتقدم كل ما تملك كي يبتسم الناس، وتسعى بأقصى ما تستطيع لرسم السعادة على وجوه كل من تقابلهم.. "
" جزاه الله خير ما قصر مع الكل ونصائح وكذلك ايضا دائما نجده بالاجتماعات من خلال برامج قوقل ميت مع كل خطوه من التسجيل وحتي اثناء الكورس الدراسي وينبه الطلاب علي المواعيد النهائيه للتقيم النهائي وارسل خطط البحث وكذلك تذليل بعض الصعوبات التي تواجهه الطلاب فجزاه الله خير الجزاء. "
" عندما بحثت عن قبول دراسي للدكتوراه سمعت عنكم كل خير وتفاجات عند التواصل معك بسرعة الانجاز والدقة والامانه في نقل المعلومه وحصلت منكم على القبول الدراسي في التخصص الذي اريد وبسرعه وارشادي بعد وصولي للجامعه هناك رعيتنا كااننا اهلك وانجزت كل معاملاتنا الفيزا والتسجيل والهوية الجامعية حتى وانا في بلدي بالاجازة تقوم بخدمتنا وتلبية طالباتنا جزاك الله خير الجزاء وادامكم لخدمة الطلبة . "
" بداية أشكرك جزيل الشكر والتقدير على خدمتك المجتمعية قبل التجارية. فعملك هذا منوط به خدمة العلم وأصحابه وقد اجتمع فيه خيري الدنيا والأخرة فهنيئا لك هذا العمل الشريف. أخي العزيز أبا خالد حقيقة عملكم وتعاملكم ممتاز وأخلاقكم في التعامل وطول بالكم وسعة صدركم لا توصف حقيقة. ما أريد التنويه عليه من أجل تجويد عملكم وتحسينه هو أن تقوم بعمل مكتب رسمي وبه مجموعة موظفين ومنهم المحاسبين ومنهم المدققين لأني ألاحظ زحمة لديك وما هذا إلا لأمانتك وحب الطلاب لك. وهذه الزحمة ولدت بطئ في الرد على الطالب وكما تعلم الطالب يريد الانتهاء من الإجراءات. وما تقيمك لعملك إلا أنك فعلا رجل طموح ولديك الرغبة الجادة للتطوير والتحسين . . "