" عندما بحثت عن قبول دراسي للدكتوراه سمعت عنكم كل خير وتفاجات عند التواصل معك بسرعة الانجاز والدقة والامانه في نقل المعلومه وحصلت منكم على القبول الدراسي في التخصص الذي اريد وبسرعه وارشادي بعد وصولي للجامعه هناك رعيتنا كااننا اهلك وانجزت كل معاملاتنا الفيزا والتسجيل والهوية الجامعية حتى وانا في بلدي بالاجازة تقوم بخدمتنا وتلبية طالباتنا جزاك الله خير الجزاء وادامكم لخدمة الطلبة . "
" بداية أشكرك جزيل الشكر والتقدير على خدمتك المجتمعية قبل التجارية. فعملك هذا منوط به خدمة العلم وأصحابه وقد اجتمع فيه خيري الدنيا والأخرة فهنيئا لك هذا العمل الشريف. أخي العزيز أبا خالد حقيقة عملكم وتعاملكم ممتاز وأخلاقكم في التعامل وطول بالكم وسعة صدركم لا توصف حقيقة. ما أريد التنويه عليه من أجل تجويد عملكم وتحسينه هو أن تقوم بعمل مكتب رسمي وبه مجموعة موظفين ومنهم المحاسبين ومنهم المدققين لأني ألاحظ زحمة لديك وما هذا إلا لأمانتك وحب الطلاب لك. وهذه الزحمة ولدت بطئ في الرد على الطالب وكما تعلم الطالب يريد الانتهاء من الإجراءات. وما تقيمك لعملك إلا أنك فعلا رجل طموح ولديك الرغبة الجادة للتطوير والتحسين . . "
" كما قيل خير الناس أنفعهم للناس وقال النبي محمد ﷺ من لا يشكر الناس لا يشكر الله ، وبعد : فقد تعاملت مع الأخ العزيز أبي خالد اليافعي فوجدته من خير الناس تعاملا وخدمة لطلبة الأكاديمية حريص على الطلبة وفي أدق التفاصيل ، فقام من البداية بتسجيلنا وتقديم أوراقنا كلها بالجامعة، وبعد أن تم قبولنا في الجامعة سجل لنا مادة مناهج في الوقت المناسب لنا وعاوننا ودلنا على دفع الرسوم وفعل مثل ذلك في مادة الانجليزي ؛ فهو أفضل وسيط بين الكلية والطلبة ومن غيره غالب بل كل الطلبة لن يستطيعوا التسجيل بالأكاديمية ، بالإضافة إلى قيامة بالخدمات للطلبة مثل توفير الفنادق المناسبة وخدمات الهاتف وتعريف الطلبة بنظام دولة ماليزيا والعادات والتقاليد الماليزية ، والملام عن أبي خالد يطول ولكن وكما قالت العرب ما يترك جُلّه لا يترك كله .. "
" السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.... الأخ العزيز الأعز حسن اليافعي (أبو خالد) إذا كانت من كلمة أكتبها فهي كلمة شكر وعرفان وامتنان لشخصك الكريم على ما وجدت منكم من حسن التعامل وجميل التعاون ولين الإسلوب وسرعة التجاوب معنا في كل ما نحتاجه من الجامعة والتنسيق المتميز مع الكادر التدريسي لقد عشت معكم في ماليزيا وكأن بيننا عشرة طويلة لقد طوعتم قصر الزمان مع غربة المكان بجميل الأخلاق وحسن العشرة ونخوة وشهامة العربي الأصيل حروفي تبدو شيخوختها أمام نبلكم وكلماتي يظهر عجزها عن التعبير في حقكم وكما يقال جهد مقل، وكما قيل ما لا يدرك كله ،لا يترك كله ... فهذه كلمات شكر لكم أسأل الله أن يديم تواصلنا . . وأسأل الله لكم التوفيق والسداد.. "
" لقد كان لي الشرف أن أتعامل مع الأخ أبو خالد بهدف حصولي على قبول للدراسة في ماليزيا عن طريق شخص عزيز وأخ كريم، فقد أنجز إجراءات القبول في وقت قصير، وكان واضحا في القول و الفعل، ورغم مشاغله الكثيرة إلا أنه لم يتردد في متابعة أوضاعنا الدراسية، فهو عونا لنا في ماليزيا، و سندا نعتمد عليه بعد الله في معظم احتياجاتنا الدراسية، ومرجعا أساسيا لنا هنا في ماليزيا. وفوق هذا كله فهو كريم خلوق صديق صدوق. وفقك الله يا ابو خالد، وسدد الله على طريق الخير خطاك.. "
" في حقيقة الامر ان التعامل مع ابوخالد يعكس الأمانة من خلال الخدمة المقدمة حيث أنها تشكل جودة عالية وأمانة منقطعت النظير ..كما تتميز الخدمة المقدمة بسرعة الإنجاز حيث انني طلبت رسالة تفيد قيدي للدراسة بالجامعة مع استمرارية الدراسة وقد وصلني الطلب خلال مدة قصيرة وبسعر مناسب لنوع الخدمة المقدمة... حقيقة التعامل مع ابوخالد مبعث للفخر والطمأنينة والثقة في التعامل.. . "
" تحية شكر وتقدير وود وإخاء الى الاخ العزيز ابو خالد على جهوده الطيبة والمخلصة والنبيلة وخدماته التي قدمها لنا كطلبة في جامعة ملايا بماليزيا حيث ساهمت تلك الجهود في تيسير وتبسيط إجراءاتنا وتخليص معاملاتنا بكل حب وسعة صدر .. اسأله الله له التوفيق والنجاح والسداد في مساعيه الطيبة خدمة لطلبة العلم. "
" بداية اقدم الشكر الجزيل للأخ بوخالد اليافعي على لجهوده وإخلاصه في العمل وتيسير أمور الطلبة في جميع إجراءات الدراسة في ماليزيا ، فقد وجدته مخلصا في عمله ومساعدا ومستشارا للطلبة في جميع الأمور ، وتجده متواجدا مع الطالب حين يريد الطالب استشارة او خدمة ، فجزاك الله خيرا بوخالد على مجهوداتك ووفقك الله تعالى . "
" شكرًا لك أبو خالد على روحك البشوشة والجميلة في التعامل، وجزاك الله كل خير على كل شيء وصراحة ماقصرت في ارشادي لإختيار الجامعة المناسبة لتخصصي، ولا قصرت في انك تجيب لي القبول في وقت قياسي أو انك تخلص لنا الأمور داخل الجامعة من إجراءات تقديم وكشف طبي وتلخيص باقي المعاملات تشرفت بمعرفتك وان شاء الله متجمعين في الخير دائمًا ووفقك الله إلى كل خير. . "